اسأل المدوّن/نورالدين/ عما تريد، بالضغط هنا.
لقد ادخلتم علي قلبي السرور بتشريفكم لمدونتي المتواضعة هذه..
لقد ادخلتم علي قلبي السرور بتشريفكم لمدونتي المتواضعة هذه..
فقط ارجوكم...اتركوا لي قليل من هذا العبق
الصافي،
ومن تلك السعادة الرقراقة الشفافه،
حتي اتذكركم بعد رحيلكم...
كما يمكنكم متابعة نتاجي وأطروحاتي من خلال تصفح الاقسام التاليه:
ومن تلك السعادة الرقراقة الشفافه،
حتي اتذكركم بعد رحيلكم...
كما يمكنكم متابعة نتاجي وأطروحاتي من خلال تصفح الاقسام التاليه:
1- الخواطر..
4-قصص قصيره..5-مقتطفااات.
6-هكذا علمتني الحياه..
..* تعقيب أخير*..:
أنا لا ادّعي أن ما اكتبه أدب وصل الي مرتبة
الجوده،
او حتي الي ما دونها بقليل...
او حتي الي ما دونها بقليل...
لكن حسبي أنه كان تعبيرا مباشرا عن مكنونات
نفسي، وخلجات مشاعري،
ولم يكن امامه من وسيلة تعينه علي الصمود
في مواجهة حوادث الحياة
وعوادي الايام،
الا هذه الاحرف التي مزجها بلحمه ودمه...وآلامه
وآماله...وأحلامه وتطلعاته، ليصوغ منه في النهاية ما تقرأونه الان علي صفحات هذه المدونه:،.... فرفقا رفقا...فلكل حرف ذكري... ولكل كلمة مناسبه... ولكل مقالة أو قصيدة أو خاطرة، قصة شائكة الاحداث،متداخلة الفروع.
وآماله...وأحلامه وتطلعاته، ليصوغ منه في النهاية ما تقرأونه الان علي صفحات هذه المدونه:،.... فرفقا رفقا...فلكل حرف ذكري... ولكل كلمة مناسبه... ولكل مقالة أو قصيدة أو خاطرة، قصة شائكة الاحداث،متداخلة الفروع.
وأنا لا ارغب في كلمة مدح، أو عبارة قدح، فكلاهما عندي
سواء.
وحسبي ان يصلك احساسي، أو أن يُتوصل اليك
مرادي.
ووقتها حقا اكون قد أديت الامانة
نحو ربي.
ثم روحي وقلمي...
ثم روحي وقلمي...
وأكون قد تركت في دنياكم هذه أثرا قبل
الرحيل...
باخلاصي/ نورالدين
باخلاصي/ نورالدين
بوركت وبورك قلما تنثر حروفه أرقى المعاني وترسم أجمل اللوحات , قلم صدق في عالم تاه عن القيم , هذه حقيقة مدونتك , جعلها الله في سجل حسناتك
ردحذفشكر الله لسيادتك مجاملاتك الرقيقة.
حذفدمت طيبا..نافعا..و دام قلمك ينثر الطيب فى درب من يحبون بوح القلم..
ردحذفجزاكم الله خيرا..
حذفأيا صديق.. هل تذكر أحلامنا..؟
ردحذفحيث الجواد الجامح و حمامة السلام..؟
حيث الدموع ..تعانق الابتسام..؟
حيث التقينا على درب الحروف..و عليه ..غبار الذهب نثرنا..؟
أتذكر يا صاحبي عمرا قضيناه سويا.. في أعين دنيا اللاهثين الظمأى ..سويعات قليلة؟
أين أنت الآن و أين أنا..؟!
و إلى أى شيء صرنا؟!
لا أعلم الغيب و لا أدعيه..لكنى أعلم أنك فى تلافيف عقلي و سويداء قلبي لم تبرح..فأنت الصاحب و الرفيق..صاحبي الأديب الرقيق..
الذى استحققت شرف صحبته يوما..و لم أعد..
بقلم..
ستعرفنى..ان كنت مازلت تذكرنى..
أنا أيضا لم أنسك للحظة..
حذفوبحثت عنك كثيرا غير اني لم أسطع اليك وصولا..
وكلما اتيت طارقا ووجدت الحسابات مغلقة تذكرت في نفسي قول المرواني:
(جفت علي بابك الموصود ازمنتي .. (ليلي)، وما أثمرت شيئا نداءتي)
فبنتظار أن تثمر النداءات..، و
أسعدتني جدا كلماتك يا أعز الاصدقاء..
كل عام أنت بخير..