إن الراحل الذي كان ضياء في الحياة وكان ذا وقع عظيم في النفس تحلو الآمال بوجوده وتسر النفس بإنجازاته فهو ليس كغيره من العابرين على مسرح الحياة لكل حركة منه بصمة في القلب لأنه يحياالحياة حقيقة فهي وسيلته للقرب من ملك الملوك وهو يقدمها على راحته من أجل أن ينعم بحياة في مقعد صدق عند مليك مقتدر يهيب بك كلما عاينت شيئا من أعماله أو استمعت لهدير الحق في كلمانهأن لاتسير الهوينا بل جِدّ السير فسلعة الله غالية, إلأى هذا الراحل وكوكبة رفاق دربه أينما كانوا أقول حرقة في الفؤاد يخفف أوارها أمل أن نلقاكم ونلحق بكم بمّن من الله وفضل وإن قصّرت بنا أعمالنافهو الكريم سبحانه
إن الراحل الذي كان ضياء في الحياة وكان ذا وقع عظيم في النفس تحلو الآمال بوجوده وتسر النفس بإنجازاته فهو ليس كغيره من العابرين على مسرح الحياة لكل حركة منه بصمة في القلب لأنه يحياالحياة حقيقة فهي وسيلته للقرب من ملك الملوك وهو يقدمها على راحته من أجل أن ينعم بحياة في مقعد صدق عند مليك مقتدر يهيب بك كلما عاينت شيئا من أعماله أو استمعت لهدير الحق في كلمانهأن لاتسير الهوينا بل جِدّ السير فسلعة الله غالية, إلأى هذا الراحل وكوكبة رفاق دربه أينما كانوا أقول حرقة في الفؤاد يخفف أوارها أمل أن نلقاكم ونلحق بكم بمّن من الله وفضل وإن قصّرت بنا أعمالنافهو الكريم سبحانه
ردحذفبعض التعليقات تثير مكامن الشجن الدفين..
حذفجزيتم خيرا علي الكلام الطيب..
وسلام علي الراحلين في الخالدين.