الأربعاء، 26 أكتوبر 2011


(52) إنما مثل الأمل للإنسان كمثل الشمس  للحياة،

فإنها تأتي بعد الظلام والبرد ،فتنير الكون وتعيد الدفء، وتملأ الناس نشاطا يدفعهم للحركة.

وكذا الأمل : فإنه يأتي بعد ظلام العمر ،وانطواء الأحلام ،فينير المستقبل ويجعل الاماني  حرّي ساخنة،

الأمر الذي يغري الإنسان بالمحاولة والبدء من جديد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


ما رأيك فيما قرأت...؟؟؟؟؟...(((أضف تعليق)))..